نكرانُ الجميلِ من صفاتِ النَّفسِ السيئةِ، يجبُ علَينا دوماً ممارسةَ الشكرِ والأمتنانِ لمَن يقدِّمُونا المُعيناتِ.
فعندما يَمُرُّ بنا الخيرُ والعونُ،يجبُ علَينا أن نُشكرَ ونُثمِّنَ الجَميلَ ، فالإنسانُ بحاجةٍ ماسَّةٍ إلى الجَميلِ والخيرِ، فيمنحونا القوَّةَ والإصرارَ على مواجهةِ الصعابِ والتحدياتِ. لذا يجبُ علَينا أن نبتعدَ عن نكرانِ الجَميلِ، وأن نتقبَّلَ العطاءَ والمُعونةَ بكلِّ فرحٍ وايمانٍ. فلنحافظَ على الشكرِ والأمتنانِ لمَن يُحسنُونَ، ونرفضَ النكرانَ والإساءةَ لمَن يقدِّمُونا المُعيناتِ.
قصيدة ناكر المعروف مكتوبة
نَاكِرُ المَعْرُوفِ لَهُ مَا يَنْدَمُ عَلَيْهِ يَنْكُرُ الْمَعْرُوفَ وَيَجْهَلُ الْجَمِيلَ
يَرَى الْخَيْرَ وَيَتَجَاهَلُ الْفَضِيلَ
وَيَتَرَكُ الْمَنْفَعَةَ وَيَأْخُذُ الضَّرِيلَ
يَتَجَاهَلُ الْحَقَّ وَيَتَبَعُ الْبَاطِلَ
وَيَنْسَى الْعَهْدَ وَيَتَذَرَّعُ بِالْحِيلَ
نَاكِرُ المَعْرُوفِ يَفْعَلُ الْمُذْمَّةَ
وَيُسَبِّبُ الْبَلَاءَ وَالْعَذَابَ الْمُرِيرَ
فَلْيَحْذَرِ النَّاسُ مِنْ نَاكِرِ الْمَعْرُوفِ
وَلْيَحْتَفِظُوا بِالْجَمِيلِ وَيَتَقَبَّلُوا الْحَقِّ.
شعر عن نكران المعروف لابن المشرف
نكرانُ المعروفِ مذمومٌ ومُخزٍ، ومَن يفعلُ ذلكَ فقد أضرَّ وأضاعَ.
أليس الإنسانُ بحاجةٍ إلى العونِ والمُساعدةِ،
فعندما يأتيك بمُعينةٍ فلا تَرْدَعْ.
فالجودُ والكرمُ من أجلِ النفسِ الكريمةِ،
والإحسانُ والعطاءُ في الدنيا دينُ.
فلنعملْ على رفعةِ النفوسِ وتحقيقِ الإنجازِ،
ونترك النكرانَ والإساءةَ لمَن يُحسِنُونَا.
فلنحافظَ على الشكرِ والأمتنانِ والإيثارِ،
ونرفضَ النكرانَ والإيذاءَ والإخلالِ بالحقوقِ.
فالإنسانُ يتركُ وراءهُ أثراً يستمرُ،
فلنجعلْ هذا الأثرَ دائماً جميلاً ورائعاً.
شعر عن نكران المعروف لزهير بن أبي سلمى
نكران المعروفِ صِفةٌ مذمومةٌ، ومَن يَفعلُ ذلكَ فَقد أضَرَّ وَأضاعَ.
أليسَ الإنسانُ بحاجةٍ إلى العونِ وَالمُساعدةِ،
فَعندما يُقدِّمُ لك بمُعينةٍ فَلا تَرْدَعْ.
فَالعطاءُ وَالإحسانُ من أعظمِ الفضائلِ،
وَالجودُ وَالكرمُ في الدنيا دينُ.
فَلنَرفضِ النكرانَ وَالإساءةَ وَالإخلالِ بِالحقوقِ،
وَلنَحافظِ على الشكرِ وَالأمتنانِ وَالإيثارِ.
فَالإنسانُ يتركُ وَراءهُ أثراً يَستمِرُ،
فَلنَجعلْ هذا الأثرَ دائماً جَميلاً وَرائِعاً.
وَلِنَحرصِ على بَذلِ الخيرِ وَتَقديمِ العونِ،
وَلنَسعَى دائِماً لِبَناءِ المجتمعِ بِالإيثارِ وَالتَّعاوُنِ.
فَالجميلُ مَن يُحسِنُ العطاءَ وَيَساعِدُ الآخرينَ،
وَالنكرانُ مَن يَتجاهَلُ الجَميلَ وَيَنكُرُ العونَ وَالمعينة.
شعر عن نكران المعروف لنزار قباني
نكران المعروفِ يُسمّى الجُحوداً،
وَمَن يَفعلُ ذلكَ فَقد أضَرَّ وَأضاعَ.
فَالإنسانُ بحاجةٍ ماسَّةٍ للعونِ وَالمُساعدةِ،
فَعندما يَقدِّمُ لك بمُعينةٍ فَلا تَرْدَعْ.
فَالعطاءُ وَالإحسانُ من أعظمِ الفضائلِ،
وَالجودُ وَالكرمُ في الدنيا دينُ.
فَلنَرفضِ النكرانَ وَالإساءةَ وَالإخلالِ بِالحقوقِ،
وَلنَحافظِ على الشكرِ وَالأمتنانِ وَالإيثارِ.
فَالإنسانُ يتركُ وَراءهُ أثراً يَستمِرُ،
فَلنَجعلْ هذا الأثرَ دائماً جَميلاً وَرائِعاً.
وَلِنَحرصِ على بَذلِ الخيرِ وَتَقديمِ العونِ،
وَلنَسعَى دائِماً لِبَناءِ المجتمعِ بِالإيثارِ وَالتَّعاوُنِ.
فَالجميلُ مَن يُحسِنُ العطاءَ وَيَساعِدُ الآخرينَ،
وَالنكرانُ مَن يَتجاهَلُ الجَميلَ وَيَنكُرُ العونَ وَالمعينة.
فَلنَعمِلْ على تَرسيخِ المروءةِ وَالكرمِ،
وَنَحرصُ دائِماً على بَذلِ المَعيناتِ وَالمُساعدةِ.