أقوال وحكم مأثورة دينية شهر رمضان

أحكام مؤثرة ومواعظ بليغة ، بمناسبة شهر رمضان المبارك ، نأ تي إليكم ببغض من الأقوال المأثورة دنياً لمجموعة من الصحابة والتابعين والعلماء مثل علي بن أبي طالب ، وعمر بن الخطاب ، وابن القيم ، وابن تيمية ، وحسن. البصري.

أكثر الأقويل والحكم للصحابة الكرام :

  • كلامك مكتوب، وقولك محسوب، وأنت يا هذا مطلوب، ولك ذنوب. وما تتوب، وشمس الحياة قد أخذت في الغروب، فما أقسى قلبك من بين القلوب.
  • يا ابن آدم، إنما أنت أيام، فإذا ذهب يومك ذهب بعضك.
  • اسمه شهر رمضان، وليس شره رمضان.
  • مساكين أهل الدنيا خرجوا منها وما ذاقوا أطيب ما فيها. قيل له: وما أطيب ما فيها ؟ قال: معرفة الله عز وجل ومحبته.
  • صدا القلب بأمرين: بالغفلة والذنب وجللاؤه بشيئين: بالاستغفار والذكر.
  • ما ندمت على شيء ندمي على يوم غربت شمسه. لقص فيه أجلي ولم يزدد فيه عملي.
  • صوم يوم من رمضان أفضل من ألف يوم وتسبيحة فيه أفضل من ألف تسبيحه” . وركعة فيه أفصل من ألف ركعة.
  • من لم يعلم أن كلامه من عمله كثرت ذنوبه.
  • كلام المؤمن حكم، وصمته تفكر، ونظره عبرة، وعمله بر، وإذا كنت كذا لم تزل في عبادة.
  • قيل ليحيى بن معاذ رحمه الله: متى يبلغ العبد إلى مقام الرضا ؟ فقال: إذ أقام نفسه على أربعة أصول فيما يعامل به ربه ، فيقول : إن أعطيتني قبلت. وإن منعتني رضيت. وإن تركتني عبدت، وإن دعوتني أجبت.
  • إذا أردت أن تعصي الله فاعصه، فى مكان لا يراك فيه.
  • سئل الإمام أحمد بن حنبل متى يجد العبد لذة الراحة ؟ قال: عند أول قدم يضعها في الجنة.
  • إذا كانت الآخرة في القلب جاءت الدنيا تزحمها، وإذا كانت الدنيا في القلب لم تزحمها الآخرة، لأن الآخرة كريمة والدنيا لثيمة.
  • لو كنت مغتابا أحدا، لاغتبت والدي لأنهما أحق بحسناتي.
  • العاقل من لم يحرمه نصيبه من الدنيا حظه من الآخرة.
  • قيل لعبد الله بن مسعود رضى الله عنه. ما نستطيع قيام الليل قال أقعدتكم ذنوبكم.
  • جالسوا التوابين، فإنهم أرق أفئدة.
  • اعمل للدنيا بقدر بقائك فيها، وللآخرة بقدر بقائك فيها.
  • قال الحسن البصري رحمه الله في أهل المعاصي هانوا على الله فعصوه، ولو عزوا عليه لعصمهم.
  • ما مضى من الدنيا أحلام، وما بقي منها أماني والوقت ضائع بينهما.
أقوال وحكم مأثورة دينية شهر رمضان
أقوال وحكم مأثورة دينية شهر رمضان

أكثر الأقوال دينيه تأثيراً لشهر رمضان :

  • إذا صمت فليصم سمعك وبصرك ولسانك عن الكذب والمآثم، وليكن عليك وقار وسكينة، ولا تجعل يوم فطرك ويوم صيامك سواء.
  • رمضان، ذلك المقبل عليك من آفاق الغيب، حاملا هدايا العتق وبشارات الرحمة، فارتقبه طفلا ناضر القلب يحمل في مدره قنديل التوبة وربيع الوحي.
  • كفى بالله محبا، وبالقرآن مؤنسا، وبالموت واعظا، تخذ الله صاحبا، وذر الناس جانبا.
  • إن الليل والنهار يعملان فيك فاعمل فيهما.
  • أنزل القرآن ليعمل به، فاتخذ الناس تلاوته عملا.
  • أخوك من عرفك العيوب ، وصديقك من حذرك من الذنوب.
  • كل ما أشغلك عن الله، فهو عليك مشؤوم.
  • من أعظم المصائب للرجل أن يعلم من نفسه تقصيرا ثم لا يبالي. ولا يحزن عليه.
  • عجبا لمن يهلك ومعه النجاة، قيل له: وما هي؟ قال: التوبة والاستغفار.
  • ما من شيء أحق بطول السجن من اللسان.
  • إذا رأيت الرجل يضيع من الصلاة، فهو والله لغيرها أشد تضييعا.
  • ما ضرب عبد بعقوبة أعظم من قسوة القلب.
  • من لعب بعمره ضيع أيام حرثه، ومن ضيع أيام حرثه ندم أيام حصاده.
  • من نافسك في دينك فنافسه. ومن نافسك في دنياك فألقها في نحره
  • إذا خلا القلب من ملاحظة الحنة والنار. فترت عزائمه.
  • إن كان العمر كله للجسم، فإن شهر رمضان للروح.
  • قل لعمر بن عبد العزيز رحمه الله تعال: أي الجهاد أفضل؟ فقال: جهادك هواك.
  • جاء رجل إلى الحسن البصري فقال له: إني أعصي الله وأذنب، وأرى الله يعطيني ويفتح علي من الدنيا، ولا أجد أني محروم من شيء فقال له الحسن: هل تقوم الليل فقال: لا، فقال: كفاك أن حرمك الله مناجاته.
  • ما رأيت أنفع للقلب من سيرة الصالحين.
  • رهبة العبد من الله على قدر علمه بالله، وزهادته في الدنيا على قدر رغبته في الآخرة.
  • ما رأيت يقينا أشبه بالشك من يقين الناس بالموت ثم لا يستعدون له.
أقوال وحكم مأثورة دينية شهر رمضان
أقوال وحكم مأثورة دينية شهر رمضان

أقوال دينية لصحابة وحكماء لشهر رمضان :

  • يا ابن آدم طلبت الدنيا طلب من لا بد له منها، وطلبت الآخرة طلب من لا حاجة له إليها، والدنيا قد كفيتها وإن لم تطلبها، والآخرة بالطلب منك تنالها فاعقل شأنك
  • جاهدوا أهواءكم كما تجاهدون أعداءكم.
  • قيل للحسن البصري رحمه الله: ما بال المتهجدين بالليل من أحسن الناس وجوها ؟ فقال: لأنهم خلو بالرحمن فألبسهم من نوره.
  • هب أن المسيء قد غفر له، أليس قد فاته ثواب المحسنين.
  • بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله. وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله.
  • لأن تلقى الله بسبعين ذنبا فيما بينك وبينه، أهون عليك من أن تلقاه بذنب واحد فيما بينك وبين العباد.
  • إن الإيمان ليس بالتحلي ولا بالتمني ، ولكنه بما وقر في القلب وصدقته الأعمال.
  • في القلب قسوة، لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى.

نرجو بأن ينال المقال أعجابكم للمزيد من مقالات عن أقوال وحكم مأثورة يرجو التصفح على موقع حالات 

أضف تعليق